إضاءات على نموذج حضاري مفتقد ...
2010-09-28 | #المجتمع والواقع
اهتم القرآنُ المجيد في خطابه لصياغة جيلٍ جديد قادرٍ على صناعة فجرٍ آخر، بإبراز صفات هذا الجيل، فلا يكاد أحدنا يقرأ شيئًا من ورده اليومي إلا وتمرّ معه صفاتٌ شتى، صفاتٌ كان من المفترض أن تكون واقعًا، لولا أنّ فهمًا تقليديًا حجّرها وحنّطها، ثم ركنها إلى متحف المستحاثات، وكل الأشياء التاريخية الجميلة.