ف ت ح باب الجمال، فصل المودة
2014-12-12 | #طريفياتي
تداولته وسائل الإعلام بكثافة عقب وفاة الراحل ياسر عرفات نهاية عام 2004، إذ حمله اسما ثانيا؛ رئيس السلطة الفلسطينية بالإنابة آنذاك، روحي فتوح، ولم أكن قد سمعت بالاسم مسبقًا، ولا يخبرني أحد أنه اسم الفنان المصري المعروف فتوح أحمد، لأني لا أحب الدراما المصرية، ولم أتابع حتى “ليالي الحلمية“، رغم أنها واحدة من أبرز منتجات التلفزيون المصري، والتي تذكرني بأجزائها الخمسة وعبقها التاريخي، بنظيرها الشامي “حمام القيشاني” ذو الخمسة أجزاء أيضًا.